وظائف في الرياض للرجال براتب 7000 ريال

نعرض لكم عبر موقع ” زلوم للتوظيف ” فرص عمل شاغره في شركة كبري  حيث تعلن الشركة عن  فرصة عمل مسؤول عمليات  براتب يبدا من 6000 ريال ويصل الي 7500 ريال حسب الخبرة والكفائة اذا كنت تمتلك الخبرة لا تتردد بالتقديم الان .

 

اشغال في الرياض   

 

تفاصيل الوظيفة : 

  • سعودي واجانب
  • مكان العمل : الرياض
  • دوام كامل
  • أخصائي علاج طبيعي

 

متطلبات الوظيفة  :

– بكالوريوس

– خبرة في المبيعات

– الراتب من ٦٠٠٠/٧٠٠٠

تاريخ المباشرة فورا

– وجود شهادة CME-1

– لغة انجليزية متوسطة

– للرجال فقط

وظائف اخري متشابهة :
لمزيد من الوظائف الشاغره المشابهة والمناسبة  اضغط علي الرابط ( وظائف شاغرة في الرياض  )

 

 

طريقة التقديم : 

التقديم متاح الان من خلال البريد الالكتروني  حيث يبدا التقديم من اليوم  8 /5/ 2024 وينتهي التقديم عند  اكتمال العدد المطلوب للوظائف المعلن عنها. : ⁦[email protected]

 

للحصول علي تنبيه فوري (مجاناً) بالوظائف الشاغرة تابعنا عبر المنصات التالية:

لينكدن

تليجرام

تويتر

واتساب 

 

ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟

تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:

الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.

تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.

الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.

الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.

التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.

هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.