وظائف فورية بالرياض اليوم 2024

للراغبين في العمل في شركة عقارية  في دولة السعودية ننشر لكم اعلان فرص عمل في الرياض ثانوي  بالمملكة العربية السعودية للعمل في عدد من التخصصات التي أعلنت الشركة عن حاجتها اليها  للتقدم للوظيفة أي ان التقديم علي الوظائف متاح للجميع .

 

وظائف في الرياض

 

وظائف فورية بالرياض اليوم
وظائف فورية بالرياض اليوم

 

 

مصنع نسائي أعلن عن حاجتها لتوظيف عدد من الموظفين الجدد لديها في التخصصات التالية :

 

المسمي الوظيفي :اخصائي / ة توظيف

 

الشروط :

 

  1.  سعودي
  2. الدبلوم او البكالوريوس في إدارة الموارد البشرية او ادارة الاعمال
  3. خبرة من 1 – 2 سنوات يُفضل في شركات عقار او مقاولات
  4. الإلمام بشكل كامل في برنامج التوظيف

 

وظائف اخري قد تناسبك :
لمزيد من الوظائف الشاغره المشابهة والمناسبة نعرض اليكم العديد من الوظائف  : ( فرص عمل في الرياض )

 

تقديم وظائف في الرياض  :

 

التقديم متاح الان من خلال السيرة الذاتية عبر البريد الالكتروني حيث يبدا التقديم من اليوم 25 /10/ 2024 وينتهي التقديم عند  اكتمال العدد المطلوب للوظائف المعلن عنها :

‌ Jobhr0758@gmail.com⁩

 

 

للحصول علي تنبيه فوري (مجاناً) بالوظائف الشاغرة تابعنا عبر المنصات التالية:

لينكدن

تليجرام

تويتر

واتساب 

 

ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟

 

تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:

الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.

تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.

الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.

الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.

التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.