نعرض لكم عبر موقع ” زلوم للتوظيف ” فرص عمل شاغره في الرياض بشركة كبري سعودية حيث تعلن الشركة عن فرصة عمل اخصائية مبيعات حسب الخبرة والكفائة اذا كنت تمتلك الخبرة لا تتردد بالتقديم الان .
وظائف الرياض اليوم
تفاصيل الوظيفة :
مع تحسن أوضاع سوق العمل وزيادة الفرص المهنية في المملكة العربية السعودية، يسر موقع زلوم للتوظيف أن يلعب دور الوسيط الفعّال الذي يصل بين الأشخاص المتطلعين والفرص العملية المتميزة. نعرض لكم تشكيلة مختارة من الوظائف الخالية في قطاعات الأعمال الخاصة، نحن ملتزمون بتوظيف الأفراد الأكفاء من حملة الشهادات العليا، مع تقديم أجور تنافسية تلبي طموحاتكم المهنية والمالية.
تفاصيل الوظيفة :
- اجانب وسعوديين
- دوام كامل
- راتب مجزي
- رجال ونساء
- مكان العمل : الرياض
- اخصائية مبيعات
طريقة التقديم :
التقديم متاح الان من خلال ارسال السيره الذاتية عبر الرقم التالي حيث يبدا التقديم من اليوم 22 /6/ 2024 وينتهي التقديم عند اكتمال العدد المطلوب للوظائف المعلن عنها : reem1414710@gmail.com
للحصول علي تنبيه فوري (مجاناً) بالوظائف الشاغرة تابعنا عبر المنصات التالية:
ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟
تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:
الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.
تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.
الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.
الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.
التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.
هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.