نعرض لكم عبر موقع ” زلوم للتوظيف ” فرص عمل شاغره في الرياض بمنشأة قطاع خاص حيث تعلن الشركة عن فرصة عمل اخصائي تغذية براتب يبدا من 5000 ريال ويصل الي 5600 ريال حسب الخبرة والكفائة اذا كنت تمتلك الخبرة لا تتردد بالتقديم الان .
وظائف في الرياض
مع ارتفاع معدلات التوظيف وتزايد الفرص الوظيفية في المملكة العربية السعودية، يفخر موقع زلوم للتوظيف بأن يكون جسرًا موثوقًا يربط بين الطموحين وفرص العمل المميزة. في هذا الإطار، نقدم لكم مجموعة مختارة من الوظائف الشاغرة في منشاه قطاع خاص، حيث نسعى لتوظيف الكفاءات العالية من حملة المؤهلات العليا، مع تقديم رواتب تنافسية تلبي تطلعاتكم المهنية والمالية.
تفاصيل الوظيفة :
تخصص | الشفت | النوع | مكان العمل | الوظيفة |
---|---|---|---|---|
اغذية | صباحي | رجال | الرياض | أخصائي تغذية |
طريقة التقديم :
التقديم متاح الان من خلال الموقع الرسمي ” لمنصه جدارات” حيث يبدا التقديم من اليوم 3 /5/ 2024 وينتهي التقديم عند اكتمال العدد المطلوب للوظائف المعلن عنها. : ( اضغط هنا )
للحصول علي تنبيه فوري (مجاناً) بالوظائف الشاغرة تابعنا عبر المنصات التالية:
ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟
تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:
الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.
تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.
الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.
الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.
التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.
هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.