وظائف خدمة عملاء في الرياض براتب 5000 ريال
وظائف في الرياض
- المسمي الوظيفي : أخصائي خدمة عملاء
- شفت صباحي
- رجال ونساء
- مكان العمل : الرياض
- دوام كامل
المشاركة في وضع وتحديث إجراءات وأدلة خدمة العملاء بأنواعهم وتفاصيل الاتصال بهم واستلام والرد على طلباتهم واستفساراتهم بفعالية وكفاءة ومهنية والتنسيق مع الإدارات المعنية في هذا الخصوص.
تطوير برامج متقدمة ومبادرات إبداعية وضمان تحقيق ما يفوق توقعات واحتياجات المتعاملين من ناحية جودة ومهنية أنظمة خدمة العملاء بهدف بناء نموذج متكامل لخدمة العملاء.
تحليل المعلومات والبيانات بهدف تحديد نقاط القوة والضعف في أنظمة خدمة العملاء وتحليل نتائج تقييم رضا العملاء وتحديد الأنماط التكرارية لمحتوى الشكأوى والثغرات ووضع الخطط لمعالجة وسد الثغرات.إعداد الوثائق والتقارير المتخصصة والمتعلقة بخدمة العملاء وتقديم التوصيات المناسبة والحلول الملائمة وعرضها وتوضيحها وحفظها في قاعدة البيانات الخاصة بها وفقاً للسياسات والإجراءات المعتمدة.
للحصول علي تنبيه فوري (مجاناً) بالوظائف الشاغرة تابعنا عبر المنصات التالية:
ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟
تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:
الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.
تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.
الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.
الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.
التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.
هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.