وظائف الرياض نعلنها لكم من خلال موقع “ زلوم للتوظيف ” وذلك للاعلان عن وظائف شركة شحن كبري براتب مجزي ويفضل ذو خبرة وكفاءة عالية. إذا كنت تمتلك المهارات فلا تتردد بالتقديم واليكم تفاصيل
وظائف الرياض
تفاصيل الوظائف :
- المسمي الوظيفي : اخصائية موارد بشرية
- شفت صباحي و مسائي
- رجال نساء
- مكان العمل: الرياض
المهام الوظيفية :
بناء قاعدة بينات للعملاء الحاليين والمرتقبين مع بياناتهم وعنأوينهم وأرقام هواتفهم الاتصال بالعملاء أو زيارتهم لترويج المنتجات (السلع والخدمات) وتقديم عروض البيع، واستعراض مواصفاتها وميزتها التنافسية التحقق من الأسعار ومنح الخصومات ضمن الصلاحية المخولة، وإتمام عملية الييع وتحرير الفاتورة وتحصيل المبلغ تحصيل ديون العملاء وتسجيلها وتوثيقها وتوريدها للدائرة المالية.إعداد وتقديم تقارير العمل وتوثيقها وحفظها.
التقديم متاح الان من خلال البريد الالكتروني حيث يبدا التقديم من اليوم 19 /8/ 2024 وينتهي التقديم عند اكتمال العدد المطلوب للوظائف المعلن عنها : hr@hamdanstudio.com
للحصول علي تنبيه فوري (مجاناً) بالوظائف الشاغرة تابعنا عبر المنصات التالية:
ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟
تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:
الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.
تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.
الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.
الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.
التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.
هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.