وظائف الخبر اليوم نعلنها لكم من خلال موقع “زلوم للتوظيف” وذلك للاعلان عن وظائف شركة عبدالله محمد اليوسف براتب يبدا من 5000 ريال ويصل الي 5500 ريال ويفضل ذو خبرة وكفاءة عالية. إذا كنت تمتلك المهارات فلا تتردد بالتقديم واليكم تفاصيل
وظائف الخبر
- المسمي الوظيفي : اخصائي جودة
- شفت صباحي ومسائي
- رجال
- مكان العمل: الخبر
المهام الوظيفية :
جمع عينات تصنيع من مراحل مختلفة من عملية التصنيع مثل المنتجات تحت التصنيع والمنتجات النهائية. إجراء فحوصات لعينات من منتجات عملية التصنيع، والتحقق من الالتزام بمعايير الجودة المطلوبة وتوثيق النتائج التي يتم التوصل إليها. تحديد مصادر العيوب، ووضع التوصيات للتخفيف من آثارها، وتحديث نوعية السياسات والإجراءات وفقاً لذلك. الحفاظ على الخبرات الفنية وتحديث المعرفة حول اتجاهات القطاع واللوائح الحكومية.
طريقة التقديم:
التقديم متاح الان من البريد الالكتروني حيث يبدا التقديم من اليوم 7/12/ 2024 وينتهي التقديم عند اكتمال العدد المطلوب للوظائف المعلن عنها (اضغط هنا للتقديم)
للحصول علي تنبيه فوري (مجاناً) بالوظائف الشاغرة تابعنا عبر المنصات التالية:
ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟
تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:
الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.
تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.
الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.
الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.
التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.
هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.